مرحبا بكم ... انت الصديق رقم

الاثنين، ١٨ فبراير ٢٠٠٨

الا رسول الله


اي حريه التي يتكلم عنها الغرب الملحد... اي حريه التي تبرر الاعتداء علي الرموز الدينيه... وبالاخص عندما يكون الاعتداء علي اشرف خلق الله وهو محمد صلي الله عليه وسلم .... انها ليست حريه راي وانما هو استخفاف بالمسلمين جميعا قادتهم قبل عامتهم...... انا اسأل لو كانت تلك الحريه في الراي نالت من عقائد اليهود كيف يكون الحال عندها ... عندها ستقوم الدنيا ولا تقعد...... اما الاسلام .. واما رسول الاسلام.. واما عقائد المسلمين.... عادي حريه راي..... اين شيخ الازهر؟ ... اين المفتي؟.. اين القاده والزعماء والرموز الاسلاميه في الامة.... اين العلماء اين الوزراء اين الزعماء اين الامراء.... ما سلوا سيفا او رمحا للنجدة او ركبوا فرسا.... ما صاحوا صيحة انذار للغرب ولا قرعوا جرسا